حصة "رونو المغرب" من سوق السيارات تصل إلى 43 في المائة خلال النصف الأول من 2020

 حصة "رونو المغرب" من سوق السيارات تصل إلى 43 في المائة خلال النصف الأول من 2020
الصحيفة من الرباط
الأربعاء 8 يوليوز 2020 - 23:45

أعلنت (رونو المغرب)، اليوم الأربعاء، أن المجموعة أغلقت، خلال النصف الأول من سنة 2020، على نسبة 43 في المائة من حصة السوق التراكمية، وهذا في سوق يضم جميع العلامات التجارية (MTM)، والذي انخفض بنسبة 3ر43 في المائة.

وأوضحت المجموعة، في بلاغ لها، أن هذه الأخيرة حققت أداء استثنائيا في نهاية النصف الأول من السنة بإجمالي بلغ 19 ألف و689 عملية تسليم في ظرف استثنائي، مضيفا أن حصة السوق بلغت في يونيو 9ر41 في المائة، مع العلامات التجارية رونو بنسبة 8ر12 في المائة، وداسيا (Dacia) بنسبة 1ر29 في المائة، التي لا تزال رائدة ل(MTM) من حيث الحجم وحصة السوق.

وتابع المصدر ذاته، أن المجموعة عززت بذلك مكانتها كرائد في السوق المغربية، وواصلت إنجازاتها بالظفر بسبع مراكز للـ "العشر الأوائل" لأفضل المبيعات، تتقدمهم كل من سانديرو (Sandero)، ودوكر (Dokker)، ولوغان (Logan)، بينما احتلت كليو (Clio) المرتبة الرابعة متبوعة بلودجي (Lodgy) في المرتبة الخامسة، ثم داستر (Duster) في السادسة، فيما عادت المرتبة السابعة لكونغو (Kangoo).

وأضافت أن العلامة التجارية داسيا، التي قامت بـ 2812 عملية تسليم خلال شهر يونيو الماضي، عززت مكانتها كمقاولة رائدة في سوق السيارات الخاصة والموجهة لاستعمالات أخرى (ذات المنفعة)، وبذلك راكمت عملية التسليم 13 ألف و828 سيارة في النصف الأول من حصة السوق لتبلغ نسبتها 2ر30 في المائة، مشيرة إلى أن علامة رونو جاءت في المرتبة الثانية في هذا السوق بتسليم 1234 سيارة خلال شهر يونيو الفائت،فضلا عن أنها راكمت ما مجموعه 5861 سيارة بيعت على مدى الأشهر الستة الأولى من السنة، وبذلك بلغت حصتها في السوق 8 ر12 في المائة.

وبالإضافة إلى ذلك، حسب المصدر نفسه، فإن (رونو المغرب) قوت موقعها في سوق السيارات الموجهة لاستعمالات أخرى (ذات المنفعة) بـ 1538 وحدة تم تسليمها، و9ر25 في المائة من حصة السوق.

النظام الجزائري.. ووهم القوة !

صَرَف النظام الجزائري ما يزيد عن 350 مليون دولار عن استعراض عسكري دام ساعتين بمناسية الذكرى 70 لـ"الثورة الجزائرية". كل هذا المبلغ الضخم صُرف من خزينة الدولة، فقط، ليرسخ صورة ...

استطلاع رأي

كمغربي أو مقيم في المغرب، هل تشعر أن ارتفاع الأسعار ونسبة التضخم أثرت على:

Loading...